“3 اكس”..أسطورة مغني راب

IMG 20200807 WA0049

 

مغني راب وكاتب أغاني أمريكي يدعي جاسيه دوين ريكارد أونفري المعروف بإسم “اكس اكس اكس تنتاسيون” ولد في ٢٣ يناير ١٩٩٨، وفي ٢٠١٨/٦/١٨ عثر عليه ميتآ بطلق ناري.

-إليكم بعض الحقائق عنه:-

ولد في بلانتيشن فلوريدا لديه 3 أشقاء تمت تربيته من قبل جدته كوليت جونز لأن والدته تعمل لكسب المال، من أصل سوري ومصري وهندي وألماني وجامايكي وإيطالي طحن رجلا لأنه هاجم والدته عندما كان في السادسة من عمره بدأ إهتمامه بالموسيقي عندما شارك في جوقه المدرسة وفي وقت لاحق جوقه الكنيسة عندما كان صغيراً تعلم كيف يعزف علي الجيتار أو البيانو وعندما كان مراهقآ كان يتورط بالشجارات بإنتظام وكان غالباً ما يغير مدرسته بدأ حياته المهنيه في موسيقي 2013 وكانت اول اغنيه اطلقها بعنوان NewFlock

إعتاد تغير صوته عندما يتعلق الأمر بأغانيه وكان لديه لهجة عداونية ولكن عاطفية جداً، كان شخصية مثيرة للجدل في عالم صناعة الهيب هوب، معروف بالإعتداء علي المشجعين وبصراعاته المختلفة مع مغني الراب الآخرين وحدث خلاف بينه وبين دريك بتشابه اللحن .

 

-مقتل مغني راب:-

قتل مغني الراب الأمريكي إكس إكس إكس تِنْتاسيون 20 عامآ في حادث إطلاق نار جنوب فلوريدا، وأطلق النار على تِنْتاسيون الذي ذاع صيته بعد نجاح مدو للعديد من ألبوماته خلال مغادرته متجراً لبيع الدراجات النارية وبعد إعتراضه من قبل مسلح أطلق النار عليه.
وقالت الشرطة إن “تِنْتاسيون واسمه الحقيقي جاسيح أونفروي قد نُقل إلى المستشفى، إلا أنه ما لبث أن فارق الحياة”.

يوصف تِنْتاسيون بأنه من أكثر مغني الراب إثارة للجدل كما أنه كان يواجه إتهامات تتعلق بالعنف الأسري.
وقال مكتب عمدة المقاطعة إن “مسلحين إعترضوا طريق أونفري عندما كان يغادر متجرآ لبيع الدراجات النارية قبل الساعة الرابعة بالتوقيت المحلي، وأطلق رجل واحد على الأقل النار عليه قبل أن يفر مع صديقه من موقع الحادث.
وقال المحققون إن “الحادث على ما يبدو تم بهدف السرقة”.

 

-شهرة مغني الراب”تنتاسيون”:-

ذاع صيت مغني الراب الشهير تِنْتاسيون بعد إنتشار أغانيه ومنها: Moonlight و sad ، كما إزدادت شهرته بعد صدور ألبومه في 17 أغسطس الماضي .
وانضمت اغاني تِنْتاسيون لقائمة أفضل 200 أغنية بعد إطلاق ألبومه الثاني الذي عالج قضايا عديدة منها: الإكتئاب.

بداية مبكرة ونهاية سريعة بعد شهرة واسعة لتكن نهاية مغني الراب رصاصة أودت بحياته.

 

 

 

كتبت:غادة إبراهيم