بعض الأسباب التي تؤدي إلى انهيار العلاقه الزوجية.
كان الآباء قديماً يبنون أبناء من، أخلاق وقيم ليس لديهم أي شيء من العقد النفسية ، والتقليد الأعمى للأشياء التي لا جدوى لها في مشروع إنسان يتحمل مسؤولية، قادرون على تأسيس منزل ويفهمون جيدا معنى ، المودة والرحمة والسكن،
لكن الآن أصبح هم الأب والأم جمع المال حتى، يتمكنوا من زواج الأبناء، وتأسيس منزل لائق لاينقصه شيء إلا الأخلاق والقيم والمودة والرحمة ، الأشياء التي تكون هي البيت وليس الماديات، غفلوا عن رسالتهم الأساسية في الحياة وهناك أسباب أخرى سوف أتكلم عنها في نقاط محددة ولكنها ليست أيضا كل الأسباب
– الخصام المتكرر الذي قد يكون طبع أحد الزوجين ويتمتع ويتمادى فيه.
– إهمال أي من الطرفين للآخر بقصد أو دون قصد.
– عدم إدارة العلاقة بتوازن، مثل الميل الزائد من أحد الطرفين للآخر أو البعد الزائد غير المبرر.
– استقلال أحد الزوجين بمعيشته، رغم تواجد الطرفين تحت سقف واحد.
– إفشاء أسرار المنزل إلى الأهل والأصدقاء، ولو من باب أخذ النصيحة.
– إشراك أى طرف ثالث فى المشكلات التى تنشأ بين الزوجين.
– افتقاد الحب وغياب التعبير عنه بالوسائل المختلفة.
– تعمد نسيان المناسبات الهامة.
– عدم احترام الآخر أو التقليل من قدراته.
– اللوم الزائد وإظهار التقصير دائماً من طرف نحو الآخر.
– همسة فى أذن الزوجة بعدم تحميل الزوج ما لا يطيقه من أعباء مادية.
– همسة فى أذن الزوج الانزلاق فى النزوات، وخيانة الزوجة ذنب لا تقدر كثير من الزوجات أن تغفره وهذا يعد حملاً لا تطيقه.
– ولكلا الزوجين التهديد بالطلاق، والذى غالباً ما يجعله الزوج سيفاً مسلطاً على رقبة الزوجة، أو الطلب المتكرر من الزوجة بالانفصال هو أسرع نهاية للحياة التي تعد من أجمل العلاقات الإنسانية وأقدسها ويجب أن تبقى كذلك