وردة الإطار

كعادتها دلفت معبدها الصباحي تتلو ترانيمها على هدير موقد الكيروسين النحاسي ولهيب شعلته الزرقاء الصافي صفاء قلبها الكبير، رغم تبرمها الوهمي من تتبعي…

عذرا.. رفيق دربي

دعوته فأبى؛ ألححت عليه فتمنّع؛ رجوته بشدة فهمّ بارتداء قبعته ثم أدبر وكاد يتولى همست في أذنيه؛ لم أرك بتلك العصبية من ذي…

مسرحية إعدام ميت

المشهد الأول (ثلاثة من الأصدقاء متقدمين في العمر يحمل كل منهم سيجارة يشاهدون برنامجا عن التدخين في التلفاز ويتبادلون الحوار) راشد: أتتذكرون أيام…